قرر مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عقد جلسة طارئة يوم الاثنين القادم 22 أوت 2011 مخصصة لبحث تصعيد العنف في سورية بعد تأييد 24 دولة، منها أربع دول عربية هي الأردن والكويت وقطر والسعودية، المبادرة التي طرحها الاتحاد الأوروبي لعقد هذا الاجتماع. وذكر بيان للأمم المتحدة يوم الخميس 18 أوت 2011 أن الولايات المتحدة من بين الدول الأعضاء التي أيدت عقد الجلسة. يذكر أن مجلس حقوق الإنسان كان قد عقد الجلسة الطارئة الأولى بخصوص سورية يوم 29 أفريل الماضي. ويأتي ذلك في وقت أكد فيه الرئيس السوري بشار الأسد للامين العام للأمم المتحدة بان كي مون في وقت سابق أن العمليات العسكرية في بلاده "قد توقفت". المصدر: وكالات
|
0
commentaires
]
0 commentaires
Enregistrer un commentaire
votre Commentaire